تؤثر الجريمة السيبرية سلبا فينا جميعا: أفرادا ومجتمعا ككل. فمن جهة، يسّرت التكنولوجيا الجديدة حياتنا في الكثير من جوانبها، من العلاقات الاجتماعية إلى المعاملات المصرفية والتسوق وغيرها. ومن جهة أخرى، أسفر اعتمادنا المتزايد على الإنترنت عن المزيد من المخاطر وفتح أمام الأنشطة الإجرامية فرصا جديدة.
وننفذ بانتظام حملات توعية للتركيز على أبرز أشكال الجريمة السيبرية وإعطاء إرشادات عن كيفية البقاء في مأمن منها.
#YouMayBeNext
يمكن أن تصيب الاعتداءات السيبرية أيا كان في أيّ وقت.
وتركز حملة
#YouMayBeNext على تهديدات الابتزاز الرقمي ولا سيما:
- الابتزاز الجنسي
- برمجيات انتزاع الفدية
- هجمات تعطيل الخدمة (DDoS)
وتعطي الحملة إرشادات عملية عن كيفية التأكد من أن الأفراد والشركات مجهزون على نحو أفضل بالمعارف اللازمة لحماية منظوماتهم وشبكاتهم وأجهزتهم.
فكونوا على استعداد، لأنكم #YouMayBeNext. وتابعوا حملتنا على صفحاتنا على شبكات التواصل الاجتماعي من 1 إلى 17 حزيران/يونيو 2022.
حملات التوعية السابقة التي نظّمناها
- #JustOneClick - إن نقرة واحدة قادرة على إحداث فرق عندما يتعلق الأمر بحماية المنظومات الكمبيوترية والمعلومات الشخصية والشبكات من مرتكبي الجرائم السيبرية.
- #OnlineCrimeIsRealCrime - شددت هذه الحملة على أن الجريمة السيبرية مساوية في الخطورة لأيّ شكل آخر من أشكال الجريمة.
- #WashYourCyberHands - بينما يستغل مرتكبو الجرائم السيبرية جائحة فيروس كورونا، لا يقل الحفاظ على السلامة السيبرية أهميةً عن الحفاظ على النظافة الشخصية.
- #BECareful - ألقت هذه الحملة الضوء على أساليب الاحتيال بالبريد الإلكتروني المهني لتحويل الأموال ووفرنا في سياقها معلومات أمنية وإرشادات وقاية بحيث يقع في هذا الفخ عدد أقل من الضحايا.