العمليات ذات التأثير الطويل الأمد
تم إنشاء عمليات منسقة من قبل الإنتربول لتمكين قوات الشرطة الوطنية من المهارات والشبكات الدولية اللازمة للتعامل مع الإتجار بالبشر.
تسبق حلقات العمل التدريبيّة الإجراءات في الميدان لضمان تدريب الموظفين الميدانيين على مجموعة من المهارات، بما في ذلك تقنيات الاستجواب واستخدام أدوات وقاعدة بيانات الإنتربول.
وتجمع عمليات الانتشار بفعالية أعمال الشرطة مع مدخلات من عدد من الجهات الفاعلة المختلفة، مثل موظفي الجمارك والبيئة، والمنظمات غير الحكومية، والمسؤولين من وزارات الصحة والشؤون الاجتماعية، والمدعين العامين.
عملية ساويان 2018
في السودان، تم إنقاذ 94 ضحية، من بينهم 85 قاصر، من شبكات إجرامية متورطة في الهجرة غير القانونية، وعمالة الأطفال واستغلالهم، والتسول القسري.

إنقاذ 100 شخص في السودان من ضحايا الاتجار بالبشر
١٠ سبتمبر، ٢٠١٨عملية ليبرتاد 2018
كان ما يقرب من 350 من الضحايا المحتملين في الاستغلال الجنسي والعمل القسري في عملية منسقة بين الإنتربول تستهدف الإتجار بالبشر في الأمريكتين.

Americas: Hundreds of human trafficking victims rescued
٣٠ أبريل، ٢٠١٨عملية إيبيرفييه 2017

تم إنقاذ ما يقرب من 500 ضحية من ضحايا الإتجار بالبشر، من بينهم 236 قاصر، في كلٍ من تشاد ومالي وموريتانيا والنيجر والسنغال.
عملية ادوانبا II 2016
أدت عملية أمن الحدود هذه عبر غرب أفريقيا إلى اعتقال المتاجرين بالبشر، ومهربي المهاجرين، والاستيلاء على المخدرات، والمركبات المسروقة، والنقود والسلع المقلدة. استخدم أكثر من 100 فرد من أفراد الشرطة العاملين في خطوط المواجهة قدرات الإنتربول العالمية في مجال الشرطة لتحديد هوية المجرمين والضحايا والسلع غير المشروعة في 28 نقطة رئيسية لمراقبة الحدود في 14 بلد.
عملية أكوما 2015
تم إنقاذ أكثر من 48 طفل واعتقال 22 شخصاً عقب عملية استهدفت الإتجار بالأطفال واستغلالهم في ساحل العاج.

عملية ناوا 2014
تم إنقاذ 76 طفلاً يُعتقد أنهم تم الإتجار بهم عبر غرب أفريقيا لأغراض عمل الأطفال غير القانوني في ساحل العاج.
الأخبار ذات الصلة بالموضوع
